Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
إذا كانت هناك لعبة أو جهاز يستخدمونه للترفيه، فضعوا جدولاً زمنياً لمن يستخدمها ومتى.
في عالم اليوم السريع التغير، تعد التربية واحدة من أصعب وأهم المهام التي يتعين على الآباء والأمهات تنفيذها. أحد الأساليب التي اكتسبت شهرة واسعة في الآونة الأخيرة هو التربية الإيجابية.
وقد يشعر الأطفال بدورهم بالإحباط والغضب أيضاً ويستمرون في إساءة التصرف.
تحدث معهم كل يوم، أخبرهم كيف كان يومك، وحدثهم عن بعض ما حققته وأنجزته خلال اليوم والصعوبات التي واجهتك، واستمع لهم أيضًا.
في النهاية، يشدد الكتاب على أن التربية الإيجابية ليست فقط حول الحد من السلوك السلبي، ولكنها تتعلق أيضًا بتعزيز السلوك الإيجابي وبناء العلاقات القوية والصحية.
وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".
فحين لا التربية الإيجابية للاطفال يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا.
لذلك فالمواقف الصغيرة مثل العناق وكلمة أحبك بدون مناسبة أو سبب تقطع شوطاً طويلاً في تحسين العلاقات مع الأطفال.
تشجع الكاتبة الأهل على البحث عن الأسباب الكامنة وراء السلوك السلبي. في بعض الأحيان، قد يكون الأطفال يتصرفون بطرق غير ملائمة لأنهم يشعرون بالإحباط أو الغضب أو الحزن، وليس لديهم القدرة على التعبير عن هذه المشاعر بطرق أكثر صحة.
تهدف أساليب التربية الإيجابية إلى تركيز الانتباه على سلوكيات الطفل الحسنة. ومن أمثلة سلوكيات الطفل الحسنة، أن يرتدي ملابسه وحده، وأن يتعاون مع أخيه، ويجمع ألعابه، ويساعد أمه في ترتيب غرفته.
كيف يمكننا التعامل مع القضايا العملية في التربية باستخدام النهج الإيجابي؟
كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.
تحث إينس الآباء أيضًا على القبول بأن التحديات الإمارات النموية والصعوبات السلوكية هي جزء طبيعي من الطفولة، وأن الصبر والمرونة مهمين في تعزيز التطور الإيجابي.
ثالثًا، يجب على الوالدين توفير الدعم العاطفي لأطفالهم. ذلك يعني توفير الحب والأمان والتشجيع، وكذلك القدرة على التعامل مع المشاعر الصعبة والتوترات اليومية.